عرض المقال :من أقوال المجدد المعبود- تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا
  الصفحة الرئيسية » مـقـالات الموقـــع » كشف البلية بفضح الأحمدية » أ. فؤاد العطار » نبوءات ومعجزات مُفتراه

اسم المقال : من أقوال المجدد المعبود- تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا
كاتب المقال: أ. فؤاد العطار

من أقوال المجدّد المعبود !! 
جمع و ترجمة: فؤاد العطار 
fuad@37.com

 رجاء الضغط على الصور للتكبير



 


 


(1)
يقول ميرزا غلام أحمد القادياني : 
(( رأيت في منامي أنني في محكمة الله أنتظر قضيتي. ثم سمعت التالي "أوه يا ميرزا ! كن صبوراً. سوف نفرغ قريباً".  و بعد أن رأيت ذلك دخلت صالة المحكمة فرأيت الله جالساً على كرسي في هيئة قاض و بجانبه كاتب المحكمة الذي كان يعرض عليه بعض الوثائق. القاضي أخذ الوثائق و قال "هل ميرزا موجود؟". ثم رأيت عن قرب أنه كان بجانبه كرسي فارغ و طلب مني أن أجلس عليه و كانت الوثائق لا تزال في يديه. و عندها استيقظت)).


 


(صحيفة "أخبار البدر" الأحمدية) 

(2)


 



 


(مجلة التقوى  الأحمدية) 
(3)


 


يقول ميرزا غلام أحمد القادياني


 



 


(كتاب "الوصية")


 


(4) 
يقول ميرزا غلام أحمد القادياني: 
(( رأيت في إحدى مناماتي أنني أنا نفسي الله. و كنت متأكداً أنني أنا هو. و أنه لم يبق من مشيئتي و إرادتي و افعالي البشرية شيء. و كأنني أصبحت مثل المنخل أو كأن كياني اندمج داخل كيان آخر بحيث يختفي الكيان الأول داخل الكيان الجديد و لا يبقى للكيان الأول أي أثر أبداً. و في هذه المرحلة رأيت أن روح الله المقدسة قد دخلت في كياني وصار الله يسيطر على جسدي و اندمج كياني مع كيان الله حتى لم يبق مني جزيء بشري واحد. 
ثم نظرت إلى جسدي فرأيت أن جوارحي صارت هي جوارح الله. عيناي صارت عينيه و أذناي صارت أذنيه و لساني صار لسانه. ثم ضمني الله إليه بحيث اندمجت كلياً معه و بحيث صارت قوته و سيطرته تجري في جسدي. و صارت ألوهيته تعصف في كياني. و صارت هالات الوقار و الشرف التي تخصه تحيط بأرجاء قلبي. و صار مالك الملك في خلفية روحي بحيث لم يبق شيء مني و لم يبق شيء من مشاعري بالمرة. 
ثم بدأ كياني بالإنهيار و بدأ كيان رب العالمين بالظهور بدلاً عنه. و صارت الألوهية تسيطر علي بقوة و صرت أنجذب نحوها من شعر رأسي إلى أظافر أقدامي. ثم أصبحت جوهراً بحيث لم يبق لي جلد. ثم أصبحت زيتاً لا يحتوي أية شوائب. ثم حصل انفصال بيني و بين روحي. ثم أصبحت كشيء غير مرئي أو كنقطة ماء اندمجت في نهر. و النهر ابتلعها في كتلة مياهه. في هذه المرحلة لم أكن أعلم ماذا كنت قبل هذا و ماذا كان كياني من قبل. و صار اللاهوت يتقطر في عروقي و عضلاتي و أصبحت غير واع تماماً عن نفسي. الرب المقدس صار يتحكم بجوارحي و أخذني بقوة عظيمة لا يمكن تجاوزها. و بسبب ضمه لي لم يكن بالإستطاعة إفنائي. و في ذلك الوقت احسست بأن أعضائي لم تعد لي بل صارت هي نفسها أعضاء الرب المقدس. و ظننت أنني غبت عن الوجود و خرجت كلياً من كياني البشري. و الآن لم يعد هناك شريك أو مانع يشكل عائقاً لي. الرب المقدس دخل في كياني و في بطشي و رحمتي. قسوتي و رأفتي. حركتي و سكوني. كلها أصبحت لله. 
في هذه المرحلة أصبحت أقول: "نحن نريد أن نخلق نظاماً جديداً و سماء جديدة و أرضاً جديدة. ثم بدأت بخلق السماء ثم الأرض بشكل جديد كلياً بدون ترتيب أو نظام. ثم و بالنزول عند رغبة الرب قمت بخلق نظام و ترتيب للكون. و رأيت بأن لي القدرة على خلق النظام. ثم قمت بخلق السماء الدنيا و قلت : " و لقد زينا السماء الدنيا بمصابيح". ثم قلت: "إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ ". ثم انتقلت حالتي من رؤيا إلى وحي. و ظهرت الكلمات على لساني : " إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً. و أنا أريد أن أخلق آدم. لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ".))


 


(كتاب البرية - ص  102 و 103)


 


(5)


 


 


 


(6)


 





 


 


(7) 


                                  

(8)


 


 


 


(9)


 



 


(10) 

 



 


 


(11)


 


 


 


(مجلة التقوى  الأحمدية)


 


(12)


 


يقول ميرزا غلام أحمد القادياني 


 



 



 


 


(كتاب ضميمة حقيقة الوحي)


 


تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا

اضيف بواسطة :   admin       رتبته (   الادارة )
التقييم: 0 /5 ( 0 صوت )

تاريخ الاضافة: 26-11-2009

الزوار: 2162


المقالات المتشابهة
جديد قسم مـقـالات الموقـــع
القائمة الرئيسية
البحث
البحث في
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الاشتراك