عرض المقال :الفرق البهائية - البهائيون الارثوذوكس
  الصفحة الرئيسية » مـقـالات الموقـــع » كشف البلية بفضح البهائية » مقالات منوعة

اسم المقال : الفرق البهائية - البهائيون الارثوذوكس
كاتب المقال: admin

الفرق البهائية (البهائيون الارثودوكس)

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه وبعد:

كنا قد تعرضنا في مقال سابق لطائفة البهائيين الموحدين وأثبتنا كذب الهبائيين البالتوكيين الذين يزعمون أنه لا توجد فرق وطوائف داخل الدين البهائي. في هذا المقال باذن الله سنتحدث عن طائفة أخري من طوائف هذا الدين الوثني  ألا وهي طائفة البهائيين الارثودكس. وهي طائفة تختلف عن تؤمن بعباس أفندي (عبد البهاء) وبحفيده شوقي أفندي ولكنها تعتقد أن للدين البهائي وصيا بعد شوقي أفندي وهو اتشارلز ماسن ريمي. وهو الامر الذي يعقتد به البهائييون البالتوكييون الذين يزعمون أن الوصاية بعد شوقي أفندي تذهب الي بيت العدل مباشرة. و سأقوم بنفس ما قمت به في المقال السابق وهو أنني سأنسخ الكلام مباشرة من موقع هذه الطائفة دون التدخل في المحتوي الانجليزي ثم أترجمه باذن الله تعالي. وسيتم وضع رابط في نهاية المقال لكل من يريد التأكد من دقة الترجمة و صحة ما ننقله عن هذه الطائفة.

البهائييون الارثودوكس يعرفون أنفسهم في موقعهم بهذا التعريف الذي حده لهم “جول مارانجيلا” الذي يعتبرونه وصيا لوصي شوقي أفندي في حين أن البهائيين الاخرين لا يعترفون به ولا بسلفه. فيقولون :

In the early 70’s their beliefs were set forth by Joel B. Marangella, the third Guardian, as follows:

في بداية السبعينيات حدد “جول مارانجيلا” الخليفة الثالث معقتدات البهائيين الارثودوكس كما يلي:

سنركز علي نقاط الخلاف بين هذه الطائفة وطائفة البهائيين البالتوكيين ولذلك سنتجاوز ماذكره الارثودوكس من منزلة بهاء الله و ابنه عبد البهاء و حفيدهما شوقي أفندي. الخلاف يدب بعد وفاة شوقي أفندي حيث يزعم البهائييون أن الوصاية بعده هي من حق بيت العدل في حين يري الارثودوكس أن شوقي أفندي عين خليفة بعده ألا وهو اتشارلز ماسن ريمي. فيقولون :

7. The first Guardian of the Faith, Shoghi Effendi Rabbani, prior to his passing, appointed Charles Mason Remey the President of the first embryonic Universal House of Justice (titled in this embryonic stage as the International Bahá’í Council), thus designating his successor, as Presidency of the universal House of Justice and Guardianship of the Faith are synonymous. Upon the passing of Shoghi Effendi in November 1957, this embryonic Institution came into active life and Charles Mason Remey as its Head became the second Guardian of the Bahá’í Faith.

7- أن الوصي الاول وهو شوقي أفندي رباني وقبل موته عين اتشارلز ماسون ريمي الذي كان يرأس النواة الاولي لبيت العدل الذي لم يكن قد أنشأ. وبالتالي فاختيار رئيس لبيت العدل معناه اختيار وصي علي الدين البهائي. وبعد وفاة شوقي أفندي و دخول بيت العدل حيز التنفيذ بزعامة اتشارلز ماسون ريمي أصبح هذا الاخير هو الوصي الثاني بعد شوقي أفندي علي الدين البهائي.

8. The second Guardian of the Bahá’í Faith, Charles Mason Remey, appointed Joel B. Marangella President of the second International Bahá’í Council of 21 September 1964, a body that was activated and brought into functioning life in October 1965 with an announcement of same appearing in the official publication of the Bahá’ís under the Guardianship at the time (The Glad Tidings). Additionally, the second Guardian confirmed his appointment of Joel B. Marangella as the third Guardian in a hand-written letter under day of 5 December 1961 and directed him to tell the Bahá’í world of this appointment as a time to be decided by him. The third Guardian of the Faith assumed his responsibilities as a result of a proclamatory letter sent to the Bahá’ís under the Guardianship on 12 November 1969.

8- الوصي الثاني اتشارلز ماسون ريمي عين جول بي مارانجيلا رئيسا علي المجلس البهائي العالمي 21 سبتمبر 1964 الذي أصبح ساري المفعول في أكتوبر 1965.  بالاضافة الي ذلك فان الوصي الثاني ( اتشارلز ماسون ريمي) أكد تعيينه لجول بي مارانيجيلا كوصي ثالث في رسالة خطية وجهها اليه بتاريخ 5 ديسمبر 1961. وقد تولي الوصي الثالث جول بي مارانجيلا مهامه كوصي علي الدين البهائي يوم 12 نوفمبر 1969.

9. Avowed Bahá’ís who espouse views and doctrines at variance with the above statement are not orthodox Bahá’ís and have placed themselves outside the true Faith.

9- أن أي بهائي يتبني آراءا و عقائد مخالفة لما ذكر أعلاه فانه ليس بهائي ارثودوكسيا بل انه أخرج نفسه من الدين الصحيح.

كل هذا الكلام تجده علي الرابط التالي في موقع البهائيين الارثودوكش

http://www.orthodoxbahai.com/what_is.htm

ولم يكتفي البهائييون الارثودوكس بتكفير بني جلدتهم البهائيين الاخرين بل قالوا عنهم أنهم مهرطوقون والدليل في الرابط التالي

http://www.orthodoxbahai.com/heresy.htm

وفي حين أن البهائيين يقولون دائما أن المسلمين قالوا بقول اليهود أن يد الله مغلولة والبهائييون كالعادة يفسرون القرءان بتفسيرات مهلبية يقولون أن معناها انكار المظاهر الالهية فهاهي الطائفة البهائية الارثودوكسية تتهم البهائيين البالتوكيين بنفس التهمة وهي أنهم قالوا أن يد الله مغلولة حينما زعموا أنه لا يجود وصي حي والدليل في الرابط التالي:

http://www.orthodoxbahai.com/Gods-Hands-Arent-Tied.html

وبما أن البهائيين البالتوكيين يزعمون أن الوصاية بعد شوقي أفندي هي من حق بيت العدل فهاهو أحد البهائيين الارثودوكس يفند ذلك و يثبت أن شوقي افندي أوصي الي شخص أخر بعينه و هذا في صفحة البهائيين الارثودوكس علي اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=PIsMakljLhU&feature=channel_page

اذا فهذه بعض معتقدات الطائفة البهائية الارثودوكسية التي خالفت فيها البهائيين البالتوكيين بل وزعموا أن أي بهائي أخر لا يعتقد بما يعتقدون به فانه أصبح خارج الدين الصحيح. بعبارة أخري كافر.

فهل مازال البهائييون البالتوكييون مصريين علي أنه لا توجد فرق وطوائف في الدين البهائي؟؟؟

كتبه مسلم فور ايفر  السباعي

http://bahaismexplained.wordpress.com

اضيف بواسطة :   admin       رتبته (   الادارة )
التقييم: 0 /5 ( 0 صوت )

تاريخ الاضافة: 26-11-2009

الزوار: 2223


جديد قسم مـقـالات الموقـــع
القائمة الرئيسية
البحث
البحث في
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الاشتراك