تعليق الكتاب: إن قصص توراتهم وكتبهم هي بدع وأضاليل مسروقة من الأساطير والقصص للشعوب القديمة (العربية)، من سومرية وأكادية وبابلية، كلدانية وآشورية وسريانية... إلى كنعانية ـ وفينيقية ومصرية... وما هذه الكتب والأساطير المختلفة سوى اجتهاد قام واضعوه في عام 70م بجمع فصول من أساطير الشعوب العربية القديمة وعزوها إلى ربهم الذي يأتمر بأمرهم، عكس كل أرباب الشعوب القديمة أو اللاحقة، التي تأتمر بأمر الله وتنتهي بنهيه.. وإله الناس رحماني وتواب غفور، إلا ربهم فهو قاتل ومتفرد بشعبه عن بقية خلائق الله وحاشى الله عمن عليه يفترون وعلا شأنه عما باسمه يكذبون