تعليق الكتاب: د حاول الدكتور إبراهيم عوض حفظه الله أن يثبت أن الأسلوب القرآني متميز تماما سواء في أساليبه أو ألفاظه عن الحديث ما يجعل أمر نسبة النصين القرآن والحديث النبوي إلى شخص واحد أمر مستحيل. فجاءت دراسته العلمية في ما يزيد عن 500 صفحة لتجلو هذا الأمر وتثبته.